العبرانيين 2 ¹⁴ فَإِذْ قَدْ تَشَارَكَ الأَوْلاَدُ فِي اللَّحْمِ وَالدَّمِ اشْتَرَكَ هُوَ أَيْضاً كَذَلِكَ فِيهِمَا، لِكَيْ يُبِيدَ بِالْمَوْتِ ذَاكَ الَّذِي لَهُ سُلْطَانُ الْمَوْتِ، أَيْ إِبْلِيسَ، ¹⁵ وَيُعْتِقَ أُولَئِكَ الَّذِينَ خَوْفاً مِنَ الْمَوْتِ كَانُوا جَمِيعاً كُلَّ حَيَاتِهِمْ تَحْتَ الْعُبُودِيَّةِ.
الوحيد اللي بيشترك معنا في الضيق برغبته الصادقة ليخرجنا .. هو الرب بنفسه ..
ان تجسد الكلمة بن الرب .. الانسان الكامل يسوع المسيح كنائب عن الجنس البشري .. فتح لنا ابواب الانتصار فيه على الشرير و الخلاص فيه من الموت و العبودية لآلهة مصر المظلمة .. اي سلطان نظام الشرير في العالم و قهره ..
شراكة المسيح في طبيعة البشر .. فتحت بوابات المجد ليشترك البشر في طبيعته الالهية و رصيد نصرته و خلاصه للابد ...
نعم الرب هو الوحيد الممتلىء بالعدل و لا يقبل الجور .. لا ظلمة فيه الباتة .. وقائد ابدية تدين الشر ..
الخوف اللذي من الشرير .. قد سلب و استعبد شعب الرب .. خافوا من الموت بسيف المصريين .. فعاشوا في عبودية لفرعون و آلهته ٤٣٠ سنة ..
لكن الرب سمع صراخهم و نزل يخلصهم ..
نعم الشراكة الوحيدة التي تقود للمجد هي شراكة الرب معنا ..
و الفدية الوحيدة التي تطلق عمرنا للابد من سلطان الشرير و موت الخطية و خوفهم .. هي فدية موت المسيح فصحنا ..
مجداً مجداً مجداً 🙇🏻♂️💥
تعليقات
إرسال تعليق